كتب الكتاب في قرية دير غسانة أثناء العمل مع مجموعة من اليافعين واليافعات في ورشة الكتابة الإبداعية. وهي قصة سيدة اسمها شهيمة يخاف منها الأطفال لكنهم يحبونها. تحاكي القصة…
هل يحسب الأصدقاء بعددهم؟ أم بما يتركونه فيك؟
قصة عن الصداقة والحدود التي يمكن رسمها داخل العلاقات لجعل الحياة أفضل.
مكتوبة للأطفال الصغار جدا ومليئة بالوجبات الفلسطينية المشهية…
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.